دراسة تؤكد أن الأطفال الأمريكيين و البريطانيين حلمهم الأول أن يصبحوا يوتوبر !
أكيد مع ولوج التقنيات الجديدة و أيضا تطور سرعات الإنترنت أصبح بمقدور المستخدمين الأن فرصة أكبر من أجل تقديم محتوى على شبكة الإنترنت ومشاركة العديد من الأمور سواء من خلال خدمات مثل اليوتوب أو تويتش على مستوى الألعاب .
حيث كانت السؤال حول ما هو حلمهم عندما يكبرون و الوجهة التي يرغبون بها حيث كانت عدة اقتراحات متاحة أمام هؤلاء بين رجل فضاء و أيضا موسيقي تم رياضي محترف بالإضافة لصانع محتوى على اليوتوب حيث كانت الاختيارات فعلا صادمة وتوضح أن الجيل القادم فعلا على المستوى الدول العربية سيكون توجهه نحو اليوتوب .
و هو ما يمكن أن نرصد حيث خرج من هذه القاعدة فقد الصينيين الذين اختاروا أن يصبحوا رجال فضاء في حين أن الأطفال الأمريكيين و البريطانيان يرغبون بأن يصبحوا صناع لمحتوى على اليوتوب سواء كان في قطاع الألعاب أو من خلال الفلوغات و من هنا يمكن أن نلاحظ أن اختلافات كبيرة بين الأجيال قادمة و هذا دليل على التقدم التكنولوجي الذي نعيشه و تأثيره أيضا على المجتمعات في الدول الغربية بالخصوص حتى على طريقة التفكير ،، تحياتي.